الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده، أما بعد:
فهذه عشر حلقات نافعات، تخللها الإجابة عن بعض أسئلة الباحثين، أسأل الله تعالى أن ينفع بها.
الحلقة الأولى :
إذا نقلت نصا عن عالم ما ، وكان يذكر فيه اسم شخص مثلا، أو يعزو إلى كتب أو يورد حديثا أو مدينة...
فهل يلزم التعريف بهم؟ وتخريج الحديث؟
فهل يلزم التعريف بهم؟ وتخريج الحديث؟
أم أنا مسؤول فقط عما أكتبه وليس عما أنقله عن الأئمة؟
وأصبحت هذه سمة لكثير من رسائلنا العلمية ومحل انتقاد المناقشين والناشرين .
فما هو الحل لهذه المشكلة العلمية ؟.
فما هو الحل لهذه المشكلة العلمية ؟.
الحلقة الثالثة :
الدراسات السابقة يا دكتور
ما طريقة ذكرها وكيف يستفاد منها وكيف ترتب ؟
ودائما ما تذكر يا دكتور ملاحظات على رسائل الطلاب بخصوص الدراسات السابقة هل من الممكن إيجازها لنا
الحلقة الثالثة |
———
الحلقة الرابعة :
———
الحلقة الخامسة :
أنا أعرف الغرض من هامش البحث وماذا يكتب فيه، لكن احيانا احتار في بعض الكلام والنصوص والمعلومات..
هل أثبتها في المتن صلب الرسالة او في الهامش؟
كما اني اسمع بعض المناقشين يقول هذا الكلام حقه في الهامش وهذا الكلام لم وضعته في الهامش الاولى إثبات ذلك في المتن!
———
الحلقة السادسة :
ألاحظ وجود تكرار في رسالتي..
وقد سمعت ان تكرار النصوص الشرعية والأمثلة والأفكار والأقوال هو أحد اشهر العيوب في الرسائل الجامعية.
———
الحلقة السابعة :
أبشرك با دكتور تم قبول خطتي، وعين لي مشرفا لم يسبق لي أن درست عليه وأجهل طريقته في الاشراف ..
———
الحلقة الثامنة :
ما أسباب ظهور الضعف والقصور في الأجزاء الأخيرة في بعض الرسائل العلمية مقارنة بالأجزاء الأولى منها ؟
وما العلاج لهذه المشكلة التي تلاحظ بكثرة أثناء المناقشات العلمية ؟
———
الحلقة التاسعة :
لكني حضرت بعض المناقشات ورأيت بعض المناقشين يقف طويلا عند الفهارس ويناقش الطالب فيها ..
فما هي أبرز أخطاء الطلاب في عمل الفهارس ؟
فما هي أبرز أخطاء الطلاب في عمل الفهارس ؟
———
الحلقة العاشرة :
ما الطريقة الصحيحة للإحالة إلى المراجع في الهامش؟
ومتى استعمل كلمة "انظر" و "بتصرف" وما أبرز أخطاء الباحثين في الاحالة إلى المصادر في الهامش.
ومتى استعمل كلمة "انظر" و "بتصرف" وما أبرز أخطاء الباحثين في الاحالة إلى المصادر في الهامش.
تفريغ الحلقات السابقة
صوتيات أ.د.ناصر المنيع البحثية - الجزء الثاني-
أستاذ الدراسات القرآنية بكلية التربية في جامعة الملك سعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق